الماضي والحاضر لا ينفصلان. لا يمكن أن نفهم الحاضر ما لم نعرف ونفهم الماضي. لكن قانون حركة الزمان يقضي أن الحاضر موجود والماضي مفقود، ولذلك لا يمكن ، كما لا ينبغي، أن نعيش في الماضي أبد الدهر. إذاً، لا ينبغي للعين ولا للعقل إلا أن ينظرا إلى المستقبل. الحاضر موجود، الماضي مفقود، والمستقبل مرصود
الأحد، مارس 15، 2009
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق